وول ستريت جورنال - الفوركس مسبار

المحققون تحويل المصرفيين إلى المخبرين في التحقيق الفوركس: وسج nU. S. نقل المحققون العديد من موظفي البنوك إلى مخبرين لجمع الأدلة ضد بعض زملائهم فى التحقيق فى إمكانية التلاعب بأسواق العملات، وفقا لما ذكرته صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن أشخاص مطلعين على هذه المسألة. وتقوم هيئة الرقابة المالية البريطانية (فكا) والمنظمين الأمريكيين بالتحقيق في الادعاءات بأن المتعاملين في البنوك الكبرى تواطأوا وتجاوزوا معدلات مرجعية رئيسية في سوق العملات الأجنبية البالغ 5.3 تريليون يوم، وهي أكبر أسواق العالم وأقلها تنظيما. وقالت الصحيفة ان محققين من وزارة العدل الامريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالى يستعدون للحصول على اتهامات جنائية ضد التجار الفرديين فى وقت مبكر من الشهر القادم. (on. wsj1qPzF5W) قالت ليزلي كالدويل، رئيسة القسم الجنائي في دائرة العدل، لرويترز الأسبوع الماضي إنها تستخدم المزيد من أسلاك الجسم والتسلسلات لجمع الأدلة في التحقيقات. كما اشار كالدويل الى انه قد لا تكون هناك اى ملاحقات قضائية هذا العام فى تحقيق النقد الاجنبى. وأعتقد أن من السابق لأوانه أن أقول. وقال إنه كان ينظر إلى الأدلة، وكان لا يزال يعمل بجد، وهناك الكثير مما يجب القيام به، لذلك أعتقد أن من المبكر جدا أن أقول، وقال. وذكر تقرير الصحيفة انه من غير الواضح المصارف التى لديها مخبرون سريون يتعاونون مع تحقيقات الحكومة. وقد وضعت المعايير الأخلاقية في سوق الصرف الأجنبي تحت دائرة الضوء منذ أن بدأ المحققون في الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا في دراسة ما إذا كانت مجموعات صغيرة من التجار تتلاحم لتلاعب الأسعار من خلال تبادل المعلومات حول أوامر عملائها. ولم يختتم التحقيق العالمي بعد، لكن الاستعراض قد هز الصناعة، حيث قام عشرات من كبار المتعاملين بالتخلي عن إجازاتهم أو إطالق النار والبنوك تحت الضغط لزيادة حدة الرقابة على تجارهم. (تقرير من قبل أرناب سين في بنغالور تحرير بواسطة غوباكومار وارير وجريج ماهليتش) حول الصين تقرير الوقت الحقيقي الصين تقرير الوقت الحقيقي هو مورد حيوي للمجتمع العالمي المتسع في محاولة لمواكبة بلد تغيير دقيقة من دقيقة. ويقدم الموقع نظرة سريعة وتحليل حاد من شبكة واسعة من الصحفيين داو جونز في جميع أنحاء الصين الكبرى، بما في ذلك داو جونز Newswires8217 المتخصصين وفريق وول ستريت جورنال 8217s الحائز على جائزة. كما أنها تعتمد على رؤى المعلقين على مقربة من الموضوع الساخن من اليوم في القانون والسياسة والاقتصاد والثقافة. ويمكن الوصول إلى المحررين في تشيناريالتيموسج. الاشتراك في النشرة الإخبارية العالمية تنبيهات الأكثر شعبية فيديو الأكثر شعبية برعاية أقسام أدوات أمبير ملامح ياهو. تحقيقات مجلس الإدارة في وسغ مجلس التحقيق يجد مشاكل مع كيفية التعامل مع كبار المسؤولين التنفيذيين 2014 خرق شركة ياهو وقال يوم الاربعاء ان الرئيس التنفيذي ماريسا ماير سوف تأخذ خفض الأجور بعد تحقيق مجلس الإدارة وجدت أنها وغيرهم من كبار المسؤولين التنفيذيين فشلت في فهم صحيح أو التحقيق في خرق أمني عام 2014 الذي ضرب أكثر من 500 مليون حساب. ونتيجة لاستعراضها، فإن مجلس ياهوس لن يحصل على جائزة السيدة ماير لها مكافأة نقدية 2016، وقبلت عرضها للتخلي عن جوائزها في عام 2017 الأسهم، وقال ياهو في الإيداع السنوي. بالإضافة إلى ذلك، استقال كبير محامي ياهوس، رونالد بيل. كما وجه المجلس توجيهات إلى ياهو لتعزيز تدابير الأمن السيبراني. ووجدت المراجعة التي أجرتها لجنة مستقلة لمجلس الإدارة العديد من الأعطال في تعامل ياهو مع الاختراق الأمني ​​في أواخر عام 2014 عندما اخترق المخترقون شبكته وسرقوا البيانات الشخصية من المستخدمين، بما في ذلك الأسماء وعناوين البريد الإلكتروني وتواريخ الميلاد وأرقام الهواتف وكلمات المرور المشفرة . أعلنت ياهو الخرق في سبتمبر 2016، بعد شهرين من وافقت على بيع أعمالها الأساسية لشركة فيريزون الاتصالات وجدت المجلس أن الفشل في الاتصالات والإدارة والتحقيق والتقارير الداخلية ساهمت في عدم وجود الفهم السليم والتعامل مع الأمن 2014 الحادث، وقال ياهو في إيداعها. كان خرق 2014 منفصلا عن خرق آخر أكبر بكثير، مما أثر على أكثر من مليار حساب، كشفت ياهو عنها في ديسمبر و يعود تاريخها إلى عام 2013. أجبرت الحوادث الأمنية ياهو على العودة إلى طاولة المفاوضات مع فيريزون، سعر الشراء إلى ما يقرب من 4.5 مليار، وهو 350 مليون خفض الأسعار. ومن المتوقع أن تغلق الصفقة في الربع الثاني من عام 2017. في أواخر عام 2014، كان بعض كبار المسؤولين التنفيذيين ياهو والمحامين على علم بأن الممثل برعاية الدولة الوصول إلى حسابات المستخدمين من خلال استغلال ياحوس أداة إدارة الحساب، وقالت الشركة في الإيداع. أبلغت ياهو 26 مستخدمين الذين استهدفوا على وجه التحديد وتحدثوا إلى إنفاذ القانون. ومع ذلك، وجد المجلس أن بعض المديرين التنفيذيين لم يقدروا العواقب الكاملة للخرق. فشلت محامية ياحوس في التحقيق بشكل كاف في الخرق على الرغم من وجود ما يكفي من المعلومات لتبرير تحقيق أعمق، وفقا لاستعراض المجالس. فشلهم في حفر أعمق يعني ياهو ومجلس إدارتها ويرنت على علم المخاطر القانونية والتجارية المرتبطة القرصنة. في ديسمبر 2014، عرف فريق الأمن ياهوس أن المتسللين وراء هجوم 2014 سرقت البيانات الشخصية التي تنتمي إلى مستخدمي ياهو. وقال المجلس انه من غير الواضح مدى وضوح الوضع مع ادارة الشركة. وقالت السيدة ماير في بيان لها إنها علمت أن بيانات المستخدم قد سرقت في سبتمبر 2016. ومن غير الواضح ما إذا كان وإلى أي مدى تم تسليم هذه الأدلة على إفراغ فعليا وفهمها خارج فريق أمن المعلومات، وقال المجلس في استعراضها. وأضاف أنه لا يستنتج أن هناك قمعا متعمدا للمعلومات ذات الصلة. وكان السيد بيل، الذي كان موظفا في الشركة منذ عام 1999 وفقا لملفه الشخصي في لينكيدين، قد أحال الأسئلة إلى أحد الصحفيين يوم الأربعاء. وأكدت أن السيد بيل قد استقال، ولكنه رفض التعليق على ظروف استقالته. كما كشفت ياهو يوم الأربعاء أن الجناة وراء خرق 2014 قد أضر ب 32 مليون حساب آخر في عامي 2015 و 2016 من خلال تزوير الملفات الرقمية التي تسمى ملفات تعريف الارتباط التي تستخدمها خوادم ياهو لتحديد ما إذا كان يسمح للمستخدمين بالوصول إلى حسابات ياهو. وقالت الشركة أن الكوكيز مزورة تم بطلانها. وفقا لها خطاب العمل الأصلي، السيدة مايرز تستهدف المكافأة النقدية هو ضعف راتبها، أو 2 مليون دولار، على الرغم من أن التغييرات المبلغ على أساس الأداء ياهوس. وينص عقدها على منحها حزمة أسهم سنوية لا تقل عن 12 مليونا في السنة. وفي عام 2015، كانت حزمة رواتبها 36 مليون دولار ولم تحصل على أي مكافأة تتعلق بالأداء. وقالت ياهو انها انفقت 11 مليون في الرسوم القانونية، فضلا عن 5 ملايين للتحقيق والاختراق وتصحيح الثقوب الأمنية في العام الماضي. الكتابة إلى ديبا سيثارامان في Deepa. Seetharamanwsj وروبرت ماكميلان في Robert. McmillanwsjGoldman العملات العملات المتداول متصلة التحقيق كانت كيارا الألبانية قبل المنافسين مع الأخبار التي طلب من تاجر العملات جولدمان ساكس شركة فرانك كاهيل لمغادرة مكاتب غولدمانز لندن نتيجة لذلك بسبب تورطه المزعوم فى قضية تزوير العملات. عمل السيد كاهيل مع بنك هسك قبل انضمامه إلى غولدمان في عام 2012 ويزعم أنه تورط في سوء السلوك قبل انضمامه إلى غولدمان. القصة كما ظهرت على داو جونز: 18 نوفمبر 2014، 1:01 بيإم إست جولدمان أوستس الفوركس التاجر في اتصال مع العملات-تزوير مصادر التحقيق 01:01 بيإم إست: غولدمان التاجر فرانك كاهيل كان في هسك خلال مصادر سوء السلوك المزعوم 1 : 01 بيإم إست: غولدمان أوستس عملات المتداول متصلة التحقيق بواسطة كيارا الألبانية لندن غولدمان ساكس المجموعة التي لم يعاقب في الأسابيع الماضية المستوطنات التلاعب في النقد الأجنبي مع المنظمين الأمريكيين والبريطانيين، وإطاحة تاجر العملات التي يزعم أنه تورط مع سوء السلوك قبل انضمامه إلى الشركة. وقد طلب من فرانك كاهيل، الذي انضم إلى غولدمان ساكس في عام 2012 كتجارة عملات بعد العمل لدى هسك هولدينغز بلك، مغادرة مكاتب غولدمانز لندن يوم الثلاثاء نتيجة تورطه المزعوم في قضية تزوير العملات، وفقا لما ذكره الشخص المعني بهذه المسألة . وقالت متحدثة باسم جولدمان ساكس ان هذا يتعلق بفترة قبل انضمامه الى جولدمان ساكس، وقد غادر الشركة الان. ورفض السيد كاهيل، الذي وصل إلى المكتب يوم الاثنين، التعليق، مشيرا إلى أسئلة إلى مكتب العلاقات العامة في غولدمان. ولم يتسن الوصول الى التعليق يوم الثلاثاء. عمل السيد كاهيل، وهو تاجر ستيرلينغ، في باركليز بلك قبل انضمامه إلى هسك في عام 2010، وفقا للسجلات التنظيمية في المملكة المتحدة. وكان واحدا من عدد من التجار هسك مجهول الذين نقلت المحادثات في جلسات الدردشة الإلكترونية من قبل هيئة السلوك المالي في المملكة المتحدة ولجنة تداول العقود الآجلة للسلع في الولايات المتحدة كجزء من مستوطناتهم مع البنك البريطاني الأسبوع الماضي، وفقا لأشخاص مطلعين على الدردشة النصوص. وتسببت المستوطنات، التي اتهم فيها بنك هسك وخمسة بنوك أخرى بمحاولة التلاعب بأسواق الصرف الأجنبي لتعزيز أرباحها، في دفع المصارف مجتمعة نحو 4.3 مليار دولار. ولم تناقض البنوك مع نتائج الهيئات الرقابية. وبلغت حصة هسك من العقوبات 618 مليونا. وقال البنك الأسبوع الماضي إنه لا يتسامح مع السلوك غير اللائق، وسوف يتخذ أي إجراء مناسب. هسك في يناير علقت اثنين من التجار العملات في اتصال مع التحقيق. حتى الآن، غولدمان ساكس تجنب الأضواء في فضيحة العملات التجارية. وفي حين علقت ما لا يقل عن 12 مصرفا أو أطلقت أكثر من 30 من التجار والمبيعات فيما يتعلق بالتحقيق، لم يتخذ غولدمان ساكس أي إجراء مماثل مع موظفيه. وراء الكواليس في الأشهر الأخيرة، كان جولدمان على بينة من تورط السيد كاهيلز في الأحاديث الإلكترونية، وكان يتعاون مع المنظمين البريطانيين، وفقا لأحد الناس على دراية بهذه المسألة. وعلى الرغم من أن غولدمان لا يزال قيد التحقيق، فقد اتصل المنظمون أيضا بالبنك في الأشهر القليلة الماضية للحصول على وثائق تتعلق ببعض تجار العملات، بما في ذلك ميتش باريك، الذي كان يترك حتى سبتمبر في أيلول / سبتمبر رئيس البنك الأوروبي لتداول العملات الأجنبية الفورية. ولم يتسن الوصول إلى السيد باريخ للتعليق عليه. وقال أشخاص مطلعون على المسألة في سبتمبر / أيلول إن رحيل السيد باريخ من غولدمان لا علاقة له بالتحقيق في العملات. وأظهرت الوثائق الصادرة عن الهيئة أن تجار هسك استخدموا المعلومات التي جمعها المتعاملون في شركات أخرى لاختيار أفضل وقت وطريقة لإجراء المعاملات المصممة لتعزيز أرباحهم، وأحيانا على حساب عملائهم. كما ذكرت الهيئة أنها حددت حالات حاول فيها تجار العملات الأجنبية من هسك كسب المال عن طريق إطلاق أوامر العميل التلقائية لشراء أو بيع بعض العملات. وكان السيد كاهيل أحد تجار هسك المشاركين في هذه الأنشطة، وفقا لشخصين على دراية بهذه المسألة، على الرغم من أن طبيعة مشاركته الدقيقة غير واضحة. انضم السيد كاهيل إلى غولدمان ساكس في أكتوبر 2012، ليصبح نائب الرئيس في مكتب الصرف الأجنبي، وفقا لشخص مطلع على هذه المسألة. واعتبارا من ظهر يوم الثلاثاء، كان لا يزال مدرجا في سجل الخدمات المالية في المملكة المتحدة كموظف نشط في غولدمان ساكس. الكتابة إلى الألبانية كيارا في chiara. albanesewsj